إسرائيلية مارست مع استاذي ، لكنه يرفض الزواج مني!

juillet 20, 2019


انا فتاة من احدى القرى المجاورة لمدينة الناصرة الموجودة في إسرائيل ، ابلغ من العمر 20 عاما، عندما كنت في المدرسة، وقعت في غرام استاذي، حيث كان دائما يبدي اعجابه بي وبجمالي وبثقافتي، وكنت أدرس واجتهد لأجله، وهو كان يساعدني في بعض الوظائف.
تطورت علاقتنا حيث غرقنا في الحديث عن الحب والأحاسيس والمشاعر عن طريق "الماسنجر" وبعدها طلب مني ان نلتقي في بيته، لانه استاذ ومكانته لا تسمح له ان يلتقي بي على الملأ، فوافقت والتقينا مرة واثنتين وثلاث، وكنا نتبادل اطراف الحديث ويمازحني ويلاطفني، الا انه في المدرسة يتصرف معي مثل اي طالبة اخرى وكأنه ليس بيننا اي شيء، وفي احد الايام في المدرسة رأيته يتحدث مع فتاة في الساحة ويضحك معها بصوت مرتفع، عندها حزنت كثيرا واعتقدت انه يتحدث مع جميع الفتيات ويلتقي معهن جميعا، وفي ذات اليوم، بكيت كثيرا وقد لاحظ ذلك، ونادى صديقتي وسألها عن سبب بكائي، الا انها قالت له انها لم تعرف واخبرتني بما حدث، وبالفعل انا لم اخبر صديقتي عن سبب بكائي.
عندها ارسل لي رسالة يطلب فيها مني "sms" ان نلتقي لكنني رفضت، فأصرّ علي، ولم يكن أمامي سوى الموافقة، وعندما التقينا سألني عن سبب حزني وبكائي، فانفجرت بالبكاء عندها احتضنني ومسح دموعي وطلب مني ان اكفّ عن البكاء واستجبت لطلبه رغما عني وسيطرت على مشاعري واعترفت له اني احبه وان الغيرة اشتعلت بداخلي عندما رأيته يتحدث مع احدى الطالبات، عندها ضمني الى صدره مرة اخرى وقال لي أنه هو أيضا يحبني ولن يستغني عني، وبكيت مرة اخرى، اخذ يقبلني ويشدني اليه ولم أعي في غمرة الحب كيف خلع ملابسي عني، وأقام معي علاقة جنسية كاملة وكانت هذه بالنسبة لي اول مرة لي، نزفت بعدها وبكيت كثيرا من شدة خوفي الا انه هدأ من روعي واكد لي ان الذي حدث بيننا امرا طبيعيا كوننا عشاق. وتكررت لقاءاتنا وكل مرة كنت اخترع كذبة جديدة لاهلي عن سبب غيابي عن البيت.
وقد انهيت تعليمي واستمرت علاقتي به والتقي به في الجامعة وكلما سمحت لنا الفرصة، كان يصطحبني الى غرف الفنادق في مدن بلدات يهودية مختلفة ، حتى جعلني مدمنة على الجنس معه ،وأصبحت أحب الجنس لأنني كبرت وزادت شهوتي كثيرا ، خصوصا مع شخص تحبه ، الا ان الخوف بدأ ينتابني لانني عندما اساله "متى سنتزوج"؟ يتهرب من الاجابة ، ولا أدري ماذا جرى له !! هل كان يستغلني ويمارس معي الجنس لأنني فتاة عشرينية وجميلة ؟  فأنا مستعدة أن أعطيه حياتي لأنني أحبه ،لكنه في الفترة الأخيرة أصبح يرفض اللقاء بي ............

Share this :

Previous
Next Post »
0 Komentar

Penulisan markup di komentar
  • Silakan tinggalkan komentar sesuai topik. Komentar yang menyertakan link aktif, iklan, atau sejenisnya akan dihapus.
  • Untuk menyisipkan kode gunakan <i rel="code"> kode yang akan disisipkan </i>
  • Untuk menyisipkan kode panjang gunakan <i rel="pre"> kode yang akan disisipkan </i>
  • Untuk menyisipkan quote gunakan <i rel="quote"> catatan anda </i>
  • Untuk menyisipkan gambar gunakan <i rel="image"> URL gambar </i>
  • Untuk menyisipkan video gunakan [iframe] URL embed video [/iframe]
  • Kemudian parse kode tersebut pada kotak di bawah ini
  • © 2015 Simple SEO ✔